كنت أتوقع الكثير عندما كنت متأكدًا في نهاية الأزمة من أن مسابقة كرة القدم المصرية والدوري الممتاز ستمر … بعيدًا عن مواد الشو على وسائل التواصل الاجتماعي … وعيد الفعل …

بادئ ذي بدء … لا تبارك النادي ، يتم إجراء الممثل أحمد دياب من قبل اتحاد النادي ، الذي تعامل مع رئيس ثلاثة أندية في كل اجتماع شاهد ، الذي جعل دوري مصر يضحك على جميع الفرق في العالم … وقالت الدوري إنها استثنائية ، وهي في الواقع وحش ليس لها علاقة استثنائية !!!

أين كنت؟!

لم يكن الكابتن محمود الخطيب والكابتن حسين لابيب يعلمون أن شرعية الجمعية ستبدأ بفتح باب الاسم في نهاية كل موسم وقبل بداية الموسم الجديد لاختيار مجلس الجمعية الجديد؟! أم أنهم سعداء بمشاهدته ، والآن يطعون في اجتماعات الجمعية لا يعرف أحد عن هويته الحكومية ، وهل يحضرون الاجتماعات أم أنهم يحتفظون بالكابتن عميل ميتب؟! ثم سألنا أين محاضرة اجتماع الدوري التي جعلت قمة الأزمة؟!

ثم تركنا كل هذا وكان كل نادٍ سعيدًا بالمعلومات ضد المساعدات … معلومات الصباح والمساء للجمهور الفقير أكثر من الحفاظ على أي حقوق للنادي في ثلاثة أندية … ثم يجدون أخيرًا مسار المسار والوكالة؟!

بين اللجوء إلى اللجنة الأولمبية – التي لا تحترم اللوائح والشكاوى من لجنة الحزب ولجنة الاستئناف ، والمعلومات والمعلومات ، وفي النهاية يكون ذلك صحيحًا …

بعد آل سين ، عندما كانت قضيتها هي استعادة المباراة ضد زاماليك مع الحكام الأجنبيين ، كان على كل طموحه أن لا يقلل ثلاث نقاط حسب النظام … الشرف هو الله … في النهاية ، هناك من يقول أنه من الموقف تصحيح فساد كرة القدم المصر !!!

وبالمثل ، لجأت زاماليك والأهرامات ، وبدلاً من احترام القانون واللوائح ، لجأت إدارة النادي إلى معلومات التفتيش ولم تهمل حقوقهم ، ثم اليوم هم شكاوى إلى لجنة عريضة جمعية كرة القدم … التي كانت من الأولى !!

أنتار

لم تترك اللوائح أي شيء عن طريق الصدفة ، ولكنها كانت تنسى دائمًا في الأزمات التي نسيناها ، ونلجأ إلى شدة نفس وزن المباراة السنغال في تصفيات كأس العالم السابقة !! تحتفظ لوائح اتحاد كرة القدم والفيفا بحقوق الأندية وتمنح كل نادي الحق في الشكوى من أي قرارات ، على الرغم من أن الاستئناف لا يمنحها الحق في رفع المسألة إلى FIFA ثم إلى المحكمة الدولية (كأس) ، حتى لو كان الحزب يحق لعين البطل.

أعطت اللوائح الحق في الأندية والاتحادات الرياضية … لا توجد لوائح جعلت غبروت حسن مصطفى ، رئيس اتحاد كرة اليد الدولية ، عندما استبعده؟!

هل هذه اللوائح التي أعادت المباراة بين مصر وزيمبابوي في عام 92 بسبب قرميته من أحد المعجبين؟! إذا كانت محطات الأرقام لدينا ، فستجد أن العالم في وادي مصر وكرة القدم في وادي آخر …

وبسبب اللوائح الواردة في جمعية كرة القدم ، قام مسؤولوهم بإسكات ولم يقودوا هذه الأندية إلى معرفتهم وتركوها قبل أن يطرقوا الباب الأيمن ، وهو نداء لجنة Petomo دون تقديم ويدعيم هذا أو ناديها …

آمل أن يفعل قانون ولوائح كرة القدم في مصر أن الكرة التي عرفناها قبل عودتها !!

إن قانون الرياضة الجديد والكائن المطبوخ الثامن لمدة 8 سنوات ، له قصة وقصص أخرى ، والله يرحم في أيام المهندس. حسن سكر ..

وتحدث الباقي والبقاء.

نحن نقدم لك من خلال الموقع (رهانتغطية ومتابعة مستمرة -24 ساعة في اليوم أسعار الذهب– أسعار اللحوم – أسعار الدولار – أسعار اليورو – أسعار الصرف – الممرات الرياضية – أخبار مصر– الأخبار الاقتصادية – أخبار الطلاء – أخبار السياسة– أخبار HODM وسوف يتبع فريقنا الحصري على الدوريات الدولية التالية ، مثل الدوري الإنجليزي الممتاز – الدوري الإيطالي – الدوري المصري– دوري أبطال أوروبا – دوري أبطال أفريقيا – دوري أبطال أوروبا والأحداث المهمة و سياسة خارجي والتصميم الداخلي بالإضافة إلى الحق الحصري أخبار الفن والعديد من الأعمال الثقافية والأدبية.