الرسالة التي نشرها رمضان عبر حسابه على «إنستغرام»، ووصف فيها ياسمين بـ«الزميلة الجميلة ورفيقة النجاح»، مؤكداً أنه «لا عتاب بين الأحباب»؛ أتت في توقيت لافت، تزامناً مع تصاعد الجدل حول الواقعة، وتقديم بلاغ رسمي من أحد المحامين يتهم فيه رمضان بالإساءة العلنية لصبري.
السؤال الذي يفرض نفسه: هل كانت هذه الرسالة تعبيراً ناضجاً عن شعور بالذنب واستدراكاً لما حدث؟ أم محاولة ذكية لامتصاص الغضب العام وتفادي تصعيد قانوني؟
بين من رأى فيها خطوة تصالحية، ومن اعتبرها مجرد محاولة لاحتواء تداعيات الأزمة، يبقى الأكيد أن حُسن إدارة الخلافات يظل علامة نضج مهمة في حياة الفنان، خصوصاً حين تكون الأضواء مسلّطة، والكلمات محسوبة بميزان الجمهور والقانون معاً.
أخبار ذات صلة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.