تحمل اسم المخترع الصربي نيكولاي تسلا تكريماً له ولإنجازاته في مجال الكهرباء. كان الهدف من تأسيسها إنتاج سيارات رياضية تعمل بالكهرباء، وجاء الطراز الافتتاحي مزوداً ببطاريات حاسوب محمول، فكيف تطورت تسلا التي بدأت في عام 2003 كشركة ناشئة، تبحث عن تمويل لدى صناديق رأس المال المخاطر ورجال الأعمال في وادي السيليكون إلى أكبر شركة سيارات في العالم من حيث القيمة السوقية التي تتخطى اليوم تريليون دولار أميركي؟ وكيف عبرت الكبوات التي هددت بإفلاسها وتلاشيها؟ googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1738926244764-0’); });أول الملايين التي تحولت إلى تريليون! googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-1739447063276-0’); });جمعت الشركة سبعة ملايين ونصف مليون دولار في الجولة التمويلية الأولى، وهي الجولة التي ضخ خلالها ماسك 6.5 مليون دولار منها، فكان هذا المبلغ بوابة دخوله إلى عالم السيارات الكهربائية، وبفضل هذه الملايين القليلة أصبح ماسك رئيساً لمجلس إدارة الشركة، وفور دخول ماسك إلى الشركة أعلن رجل الأعمال الشره أن هدف تسلا هو إنتاج سيارات كهربائية بأعداد ضخمة وفي متناول المستهلكين. وفي عام 2008 استفادت تسلا من قرض…