اقتصاد / صحيفة اليوم

فرصة للترابط الأسري.. جوانب يعززها شهر في شخصيتك

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

يمثل شهر رمضان فرصة فريدة لتعزيز العلاقات الاجتماعية والروابط الأسرية، حيث يتجمع الأفراد حول موائد الإفطار، مما يعزز من الشعور بالانتماء والترابط الأسري.
ويُعد شهر الطاعة والمغفرة، وهو فرصة لتحسين حالتك النفسية من خلال التصالح مع الذات والتقرب من الله.

جوانب يعززها رمضان في شخصيتك

  • التخلص من المشاعر السلبية.
  • تقوية الشعور بالإرادة والعزيمة.
  • الشعور بالطمأنينة.
  • شعور المرء بالامتنان والشكر.
  • التعاطف والشعور بمعاناة المحرومين من الطعام والشراب.
  • تنمية الشخصية وزيادة الشعور بالنضج وتحمل المسؤولية والهدوء النفسي والسكينة.
  • الامتنان والشكر عندما يحرم نفسه من أمور معينة لبعض الوقت حتى يشعر بأهميتها.
  • الصبر.
  • الالتزام في كبح نفسه ومنعها عن السلوكيات السلبية.

التعامل مع مشاعر التوتر

  • تجنب الإفراط في شرب الماء على وجبة الإفطار.
  • تجنب العمل مباشرة بعد الإفطار.
  • تجنب تناول الحلويات مباشرة بعد الإفطار.
  • تجنب النوم طوال النهار واستبدله بالنوم ليلاً.
  • تذكر بأن شهر رمضان شهر عبادة، ولا تقضي غالبية وقتك في مشاهدة الأفلام التلفزيونية.
  • مارس أنشطة تساعدك على الاسترخاء، ولا تبتعد عن هوايتك.

في رمضان يجتمع أفراد العائلة والأصدقاء على موائد الإفطار فتزيد روح الترابط بينهم - مشاع إبداعي

التعامل مع مشاعر الغضب
  • استخدم طرقا لتهدئة نفسك عند الشعور بالتوتر.
  • فكر جيدا قبل قول أو فعل أي شيء يمكن أن تندم عليه لاحقا.
  • تذكر أهمية الصبر ومدى الأجر الذي تكسبه من كتم الغيظ.
  • احرص على تناول وجبة متكاملة وشرب الماء على السحور.


التعامل مع الخمول

  • احرص على النوم لمدة تتراوح من سبع إلى تسع ساعات ليلاً.
  • تجنب النوم لفترات طويلة في ساعات النهار، بحيث لا تتجاوز فترة النوم 30 د.
  • لا يعني الصيام تعطيل العمل أو تغيير جدولك اليومي ليكون مليء بالخمول.
  • تخلص من عادات استخدام الهاتف ومتابعة التلفاز قبل النوم.

أجواء مبهجة على موائد الإفطار قبل دخول وقت المغرب

دور الدعم الاجتماعي
  • يمكن أن يساعد في التخفيف من مشاعر الوحدة وتوفير الروابط العاطفية.
  • اللقاءات العائلية.
  • المشاركة المجتمعية: مثل حملات التبرع وتوزيع وجبات الإفطار.
  • تواصل مع الآخرين.
  • المجتمعات عبر الإنترنت: لأولئك الذين قد لا يكون لديهم المقدرة إلى العلاقات الاجتماعية المحلية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا