شهدت الواجهات البحرية في المنطقة الشرقية إقبالًا كبيرًا من العائلات والشباب والسياح والزوار، الذين حرصوا على تناول وجبة الإفطار الرمضاني في أحضان الطبيعة الخلابة، مستمتعين بالأجواء الاحتفالية التي تُميز الشهر الفضيل، وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ورصدت عدسة ”اليوم“ هذا التوافد الملحوظ، حيث افترشت العائلات المسطحات الخضراء الشاسعة في الوجهات البحرية في كلا من الدمام والخبر والقطيف، مستمتعين بنسيم البحر العليل، وقام الأطفال باللعب والمرح، وقضاء أوقات ممتعة على الألعاب المتنوعة المنتشرة في أرجاء الكورنيش.
وفي الخبر، تحولت الواجهة البحرية إلى مائدة إفطار مفتوحة، حيث تجمعت العائلات والأصدقاء على طول الكورنيش، وتشاركوا وجبات الإفطار في أجواء مفعمة بالألفة والمحبة، مستفيدين من النسيم العليل والإطلالة البانورامية، في لوحة تعبر عن التنوع الثقافي والاجتماعي الذي يميز المحافظة.
كما اكتظت واجهة القطيف البحرية بالصائمين الذين حرصوا على الاستفادة من الأجواء الربيعية المعتدلة، وتناول وجبة الإفطار في الهواء الطلق، مما جعلها وجهة عائلية متكاملة.
وأفاد عدد من الزوار بأن الواجهات البحرية تعد وجهة مثالية لقضاء أمسيات رمضانية مميزة، حيث تجمع بين جمال الطبيعة، وتوفر المرافق والخدمات، وإمكانية الاستمتاع بالهواء الطلق، مما يجعله مكانًا مفضلًا لتناول الإفطار بعيدًا عن صخب المدينة.
وأشارت المقيمة ”فاطمة محسن“: ”هذه هي سنتي الأولى التي أقضي فيها شهر رمضان في المملكة، وقد نصحني أصدقائي بتجربة الإفطار على كورنيش الخبر، وبالفعل كانت تجربة رائعة، فالأجواء هنا مفعمة بالروحانية والبهجة“.
وأكد المواطن ”عبد الله السالم“،، أنه يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد صلاة التراويح مع أصدقائه، قائلًا: ”نجتمع هنا كل ليلة، نتسامر ونتبادل أطراف الحديث حتى وقت السحور، فالكورنيش يوفر لنا مكانًا هادئًا ومريحًا للتجمع“.
واعرب عن حرصه على اصطحاب عائلاته إلى الكورنيش لتناول وجبة الإفطار، في حين يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد أداء صلاة التراويح، للاستمتاع بالهواء الطلق وتبادل الأحاديث مع الأصدقاء والأحبة حتى يحين موعد السحور، مؤكدين أن هذه العادة تُعد جزءًا من تقاليدهم الرمضانية السنوية.
ورصدت عدسة ”اليوم“ هذا التوافد الملحوظ، حيث افترشت العائلات المسطحات الخضراء الشاسعة في الوجهات البحرية في كلا من الدمام والخبر والقطيف، مستمتعين بنسيم البحر العليل، وقام الأطفال باللعب والمرح، وقضاء أوقات ممتعة على الألعاب المتنوعة المنتشرة في أرجاء الكورنيش.
إقبال استثنائي
وشهد كورنيش الدمام،، إقبالًا استثنائيًا، حيث توافدت العائلات بأعداد كبيرة، حاملين معهم المأكولات والمشروبات الرمضانية، ليفترشوا المسطحات الخضراء ويستمتعوا بمنظر البحر وغروب الشمس، في مشهد يعكس بهجة الشهر الفضيل. "وفي الخبر، تحولت الواجهة البحرية إلى مائدة إفطار مفتوحة، حيث تجمعت العائلات والأصدقاء على طول الكورنيش، وتشاركوا وجبات الإفطار في أجواء مفعمة بالألفة والمحبة، مستفيدين من النسيم العليل والإطلالة البانورامية، في لوحة تعبر عن التنوع الثقافي والاجتماعي الذي يميز المحافظة.
كما اكتظت واجهة القطيف البحرية بالصائمين الذين حرصوا على الاستفادة من الأجواء الربيعية المعتدلة، وتناول وجبة الإفطار في الهواء الطلق، مما جعلها وجهة عائلية متكاملة.
وأفاد عدد من الزوار بأن الواجهات البحرية تعد وجهة مثالية لقضاء أمسيات رمضانية مميزة، حيث تجمع بين جمال الطبيعة، وتوفر المرافق والخدمات، وإمكانية الاستمتاع بالهواء الطلق، مما يجعله مكانًا مفضلًا لتناول الإفطار بعيدًا عن صخب المدينة.
أجواء دافئة
وأضاف المواطن ”محمد السعيد“: ”اعتدنا أنا وعائلتي على الإفطار في كورنيش الدمام كل عام، فالأجواء هنا رائعة، والأطفال يستمتعون باللعب، ونحن نستمتع بالهواء النقي والمنظر الجميل“.وأشارت المقيمة ”فاطمة محسن“: ”هذه هي سنتي الأولى التي أقضي فيها شهر رمضان في المملكة، وقد نصحني أصدقائي بتجربة الإفطار على كورنيش الخبر، وبالفعل كانت تجربة رائعة، فالأجواء هنا مفعمة بالروحانية والبهجة“.
وأكد المواطن ”عبد الله السالم“،، أنه يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد صلاة التراويح مع أصدقائه، قائلًا: ”نجتمع هنا كل ليلة، نتسامر ونتبادل أطراف الحديث حتى وقت السحور، فالكورنيش يوفر لنا مكانًا هادئًا ومريحًا للتجمع“.
واعرب عن حرصه على اصطحاب عائلاته إلى الكورنيش لتناول وجبة الإفطار، في حين يفضل قضاء الوقت على الكورنيش بعد أداء صلاة التراويح، للاستمتاع بالهواء الطلق وتبادل الأحاديث مع الأصدقاء والأحبة حتى يحين موعد السحور، مؤكدين أن هذه العادة تُعد جزءًا من تقاليدهم الرمضانية السنوية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.