21/3/2025–|آخر تحديث: 21/3/202510:08 م (توقيت مكة)
بدأ الإسرائيليون -اليوم الجمعة- إقامة بؤرة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في حين أكدت فرنسا رفضها ضم أي جزء من الأراضي الفلسطينية سواء كان ذلك من الضفة أو قطاع غزة.
وبالتوازي مع استئناف الحرب على غزة، تواصل قوات الاحتلال إقامة البؤر الاستيطانية في الضفة، وتنفذ مزيدا من الاعتداءات والاقتحامات.
وأفادت مصادر للجزيرة بأن مستوطنين “ينشؤون بؤرة استيطانية عند طريق يربط بلدتي عقربا ومجدل بني فاضل جنوب نابلس”.
وقالت وزيرة الاستيطان أوريت ستروك إن “الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية أساس راسخ في إسرائيل”. وأدلت بهذا التصريح خلال وضعها حجر أساس لبناء مكتبة جديدة في مستوطنة يتسهار جنوب نابلس.
كذلك، اقتحمت قوات الاحتلال اليوم قرية قريوت جنوب نابلس.
ومن ناحية أخرى، نقلت هآرتس عن مصادر عسكرية أن “عملية طولكرم حققت أهدافها، لكن الجيش لا يزال هناك ويمنع عودة السكان”.
رفض مطلق
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم- إن بلاده تعارض أي شكل من أشكال ضم الأراضي في الضفة المحتلة أو القطاع.
وجاء ذلك عقب الأمر الذي أصدره وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس للجيش بـ”السيطرة على مزيد من الأراضي في غزة” قد “يتم ضمّها”.
وقال بارو خلال مؤتمر صحفي إن…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.