فن / احداث نت

طرد هيفاء وهبي من

الاربعاء ، 19 مارس 2025 الساعة 11:56 (أحداث نت/ خالد محمد )

احدثت نقابة المهن الموسيقية في ، برئاسة الفنان مصطفى كامل الكثير من الجدل، وذلك بعدما قررت منع الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي من الغناء داخل مصر، وذلك بناءً على شكوى تقدم بها مدير أعمالها السابق، خالد مصطفى حسانين، المعروف باسم خالد التهامي.

جاء القرار بعد عدم استجابة وهبي للاستدعاءات الرسمية من قبل النقابة لحضور التحقيق في الشكوى، مما دفع اللجنة القانونية إلى اتخاذ قرار بمنعها من الحصول على تصاريح الغناء داخل البلاد، وتم التصديق عليه في اجتماع مجلس إدارة النقابة بتاريخ 16 مارس 2025.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

الهام شاهين تعلن تبرعها بجميع أعضاء جسمها

ليلى عبد اللطيف تطلق تحذير مرعب

هجـ.ـوم كبير يستهدف سوريا الآن

خبر وفاة الفنان عادل امام عن عمر ناهز 84 عام يصدم الجمهور

رعب كبير من توقعات ميشال حايك

قرار مصيري وتاريخي في وقت حساس من أحمد الشرع

"هذه هي الليلة الأخيرة استعدوا للفرار".. العرافة تنهار بالبكاء بسبب توقعاتها وتكشف سر خطير سيغير الأحداث!

لاتخرجوا من منازلكم.. تحذيرات من الايام القليلة القادمة

وفاة عادل امام عن عمر بعد صراع مع المرض

دقت ساعة الصـ.ـفر وطبـ.ـول الحـ.ـرب تقـ.ـرع.. اغتـ.ـيال شخصية قـ.ـيادية كبيرة

تقدم خالد التهامي بشكوى إلى نقابة المهن الموسيقية، موضحاً فيها تفاصيل النزاع الذي نشأ بينه وبين هيفاء وهبي أثناء فترة عمله كمدير لأعمالها، بناءً على ذلك، وجهت النقابة استدعاءً رسمياً للفنانة للتحقيق في الأمر، حيث تم تحديد موعدين منفصلين لحضورها، لكنها لم تستجب لأي منهما.

لذلك، اجتمعت لجنة التحقيقات في النقابة وقررت عدم منحها أي تصاريح مستقبلية للغناء داخل مصر. تم اعتماد هذه التوصية خلال اجتماع مجلس إدارة النقابة، ما جعل القرار رسمياً ونافذاً حتى إشعار آخر.

قرار النقابة أثار ردود فعل متباينة داخل الوسط الفني وبين جمهور هيفاء وهبي، فقد رأى البعض أن النقابة تمارس دورها في ضبط سوق الموسيقى في مصر وحماية حقوق العاملين في المجال، مؤكدين أن احترام القوانين والإجراءات النقابية أمر ضروري للحفاظ على النظام الفني في البلاد.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا