صحة
يعود التوقيت الصيفي إلى الواجهة مجددًا، وهو ما يثير الجدل حول فوائده وتأثيراته على الصحة العامة والنفسية، حيثُ يهدف هذا النظام إلى الاستفادة من ساعات النهار الطويلة وتقليل استهلاك الطاقة، إلا أن الدراسات تشير إلى أن تعديل الساعة قد يكون له آثار على جودة النوم، مستويات التوتر، وحتى معدل الحوادث القلبية، فكيف يؤثر التوقيت الصيفي على الجسم والعقل؟ وهل يمكن التكيف معه بسهولة؟
تعرف على موعد عودة التوقيت الصيفي وتأثيره على الصحة العامة والنفسية
يعود مفهوم التوقيت الصيفي إلى القرن الثامن عشر، حيث اقترحه العالم الأمريكي بنجامين فرانكلين لأول مرة بهدف تقليل استهلاك الطاقة، ومع الحرب العالمية الأولى، تبنّت بعض الدول هذا النظام، وكانت ألمانيا أول مَن طبَّقه رسميًا، تلتها بريطانيا والولايات المتحدة، ويعتمد التوقيت الصيفي على تقديم الساعة ساعةً واحدة خلال فترات معينة من السنة، وذلك لتعزيز الاستفادة من ضوء الشمس الطبيعي، ما يساهم نظريًا في تقليل استخدام الكهرباء وتحفيز النشاط اليومي.
ولكن، على الجانب الآخر، يرى بعض الخبراء أن هذا…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.