أطلقت جمعية النخلة بمحافظة الأحساء مبادرة بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبإشراف فرع الوزارة بالدمام وإدارة مكتب الزراعة بالأحساء، لتدريب وتقديم خدمات للمزارعين، واستفاد منها أكثر من 300 مزارع على مستوى المحافظة.
ولضمان وصول الخدمات إلى جميع المستفيدين، قُسِّمت المحافظة إلى أربع مناطق جغرافية، وغطت الخدمات المقدمة جوانب حيوية في زراعة النخيل، شملت أساليب التسميد والري الحديثة، وطرق الحصاد المثلى، بالإضافة إلى تقنيات خف عذوق النخيل لزيادة جودة الإنتاج.
وأكد إبراهيم المرزوق، المدير التنفيذي لجمعية النخلة، أن هذه المبادرة تأتي في إطار سعي الجمعية الدؤوب لتحقيق الاستدامة الغذائية النباتية، ليس فقط للمزارعين، بل ولمنتجاتهم أيضًا، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم لهم طوال موسم التمور، من بدايته وحتى نهايته.
لم تقتصر جهود الجمعية على هذه المبادرة، بل كشف المرزوق عن مشاريع أخرى قائمة، من بينها مشروع هام لنقل فسائل النخيل وتسهيل استخراج التراخيص اللازمة لها من مختلف مناطق المملكة، بالإضافة إلى توفير فرص حيوية لتبريد وتجميد التمور.
وأضاف تجسد هذه المبادرات والمشاريع المتنوعة التزام جمعية النخلة الراسخ بدعم مزارعي النخيل في الأحساء، ليس فقط على مستوى تقديم الخدمات المباشرة، بل وأيضًا من خلال العمل على تطوير زراعة النخيل في المنطقة ككل، بما يضمن تحقيق الاستدامة الغذائية المنشودة.
ولضمان وصول الخدمات إلى جميع المستفيدين، قُسِّمت المحافظة إلى أربع مناطق جغرافية، وغطت الخدمات المقدمة جوانب حيوية في زراعة النخيل، شملت أساليب التسميد والري الحديثة، وطرق الحصاد المثلى، بالإضافة إلى تقنيات خف عذوق النخيل لزيادة جودة الإنتاج.
وأكد إبراهيم المرزوق، المدير التنفيذي لجمعية النخلة، أن هذه المبادرة تأتي في إطار سعي الجمعية الدؤوب لتحقيق الاستدامة الغذائية النباتية، ليس فقط للمزارعين، بل ولمنتجاتهم أيضًا، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم لهم طوال موسم التمور، من بدايته وحتى نهايته.
تبريد وتجميد التمور
ووصف المرزوق تجربة التعاون مع وزارة البيئة في مجال التدريب بأنها ”ممتازة“ على مستوى المملكة، مشيرًا إلى أنه جرى استلهام هذه التجربة وتطبيقها في محافظات ومناطق أخرى.لم تقتصر جهود الجمعية على هذه المبادرة، بل كشف المرزوق عن مشاريع أخرى قائمة، من بينها مشروع هام لنقل فسائل النخيل وتسهيل استخراج التراخيص اللازمة لها من مختلف مناطق المملكة، بالإضافة إلى توفير فرص حيوية لتبريد وتجميد التمور.
النخيل في الأحساء
وأشار المرزوق إلى التعاون المثمر والمستمر مع مركز النخيل على مدى عامين متتاليين، والذي أثمر عن جلب وتسويق كميات كبيرة من التمور من مزارعي الأحساء.وأضاف تجسد هذه المبادرات والمشاريع المتنوعة التزام جمعية النخلة الراسخ بدعم مزارعي النخيل في الأحساء، ليس فقط على مستوى تقديم الخدمات المباشرة، بل وأيضًا من خلال العمل على تطوير زراعة النخيل في المنطقة ككل، بما يضمن تحقيق الاستدامة الغذائية المنشودة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.