مع دخول اليوم السادس من الشهر الفضيل يبحث المسلمون دعاء فجر اليوم السادس من رمضان والذي يبحث عنه جميع المسلمين في دول العالم المختلفة، لأن الدعاء له مكانة خاصة في ذلك الشهر الكريم، ويفضل أن يدعو المسلم خلال ساعات الصيام أو أثناء قيام الليل أو أثناء تأدية الصلوات المختلفة أيضاً، حيث تستطيع التضرع إلى الله عز وجل بالدعاء بالرزق الوفير أو بالسعادة أو بالتوفيق في حياتك، ولا توجد صيغة محددة ينبغي الدعاء بها، لكن هناك الكثير من الأدعية المستحب قولها في فجر اليوم السادس من شهر رمضان المبارك،
“اللهم استودعتّك تلك الأدعية التي تنبّض
في جوف قلوبنا كل يوم ..
اللهم لا تدع لنا
امراً الا يسّرته ولا حلمّاً الا حققته ولا امنية
الا اسعدتنّا بعيـش جمال واقعّـها ولا دعاء
الا اثلجتّ قلوبنا بقبّوله يااااااارب”
اللهم بدل أقدارنا إلى أجملها فإنك القادر الذي لا يعجز ه شئ
يارب بك تطيب الخواطر ومن عندك تتحقق الأمنيات
يارب
إٕستودعناك أموراً في خواطرنا فحققها لنا يا الله
يارب درباً لا تضيق به الحياة
اللهم كن لأمنياتنا مجيباً ولضعفنا سندآ ولإنكساراتنا جابرآ
اللهم بارك لنا في أعمالنا و أعفو عنا و تقبل منا دعاءنا
اللهم عنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك واعنا على الصيام والقيام واجعلنا من عتقائك من النيران
«اللّهم لا ترفَع عنّا غطاءَ سترِك ولا تبتَلينا فيما لا نستطيعُ عليهِ صبراً،اللّهم إنا نسألُك راحةً في البدَن وراحةً في القَلب وراحةً في النّفس واجعَل لنا يارب مِن كلّ ضيقٍ مخرجاً ومِن كلّ هَمٍّ فرَجاً ومِن كلّ دُعاءٍ قبولاً واستجابةً ».
«اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدل فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سمّيت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علّمته أحدًا من خلقك، أو استأثرتَ به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همّي وغمّي».
«اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادةً لي في كل خير، واجعل الموت راحةً لي من كل شر».
«اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِه، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، وأعوذُ بِكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِه، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألَكَ عبدُكَ ونبيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عاذَ بِهِ عبدُكَ ونبيُّكَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُك الجنَّة وما قرَّبَ إليها من قَولٍ أو عمل، وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عمل، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قَضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا».
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الوسلية نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الوسلية نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.