التقينا بأحمد بدر خلال زيارته إلى مقر الأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر الماضي، حيث شاركنا رؤيته حول تمكين الشباب النازحين من خلال التعبير الإبداعي.
أحمد بدر ليس مجرد مؤلف فحسب، بل هو رائد أعمال اجتماعي، شاعر، ولاجئ سابق، وهو من الداعمين للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين منذ عام 2017. يعمل بدر أستاذا مساعدا في جامعة ويسليان بالولايات المتحدة الأمريكية، ويشغل منصب مدير مركز باتريسيلي لريادة الأعمال الاجتماعية، ليجمع بين شغفه الأكاديمي والتزامه الاجتماعي.
لدى أحمد قناعة راسخة بإمكانية صنع التغيير من خلال الكلمات والصور. وقد تجسد ذلك في تأسيسه لمنصة Narratio، وهي مبادرة عالمية تدعم وتسلط الضوء على التعبير الإبداعي للشباب النازحين من خلال النشر والشراكات وورش العمل والزمالات.
وعن ذلك يقول: “بوصفي داعما بارزا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أركز في عملي على تمكين الشباب، لا سيما الشباب المشردين، وإيجاد منصات لهم ليتمكنوا من مشاركة قصصهم بشروطهم الخاصة – القصص التي تهمهم وتخدمهم وتخدم مجتمعاتهم. هناك ملايين الشباب النازحين الذين هم لاجئون وطالبو لجوء، وهناك ملايين القصص التي يتعين على هؤلاء الأشخاص أن يرووها ويشاركوها مع العالم. ولكن الأهم من ذلك كله هو…
- موقع خبرك الاخبار لحظة بلحظة
تابعنا على صفحة الفيس بوك وتويتر ليصلك كل جديد
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.