تقترب الأشغال في ملعب الأمير مولاي عبد الله من نهايتها، مع وضع اللمسات الأخيرة على هذا المعلم الرياضي الذي يستعد للعودة بقوة لاستضافة أكبر التظاهرات الكروية.
وبعد فترة من أعمال التحديث والتطوير، أصبح المركب في حلة جديدة، تجمع بين البنية التحتية المتطورة والتصميم العصري الذي يليق بمكانة المغرب كوجهة رياضية بارزة حيث وصلت أشغال سقف المركب لمراحل متطورة.
ومازالت الأشغال التي لم بتم البدء فيها، تتعلق بتحسين أرضية الملعب بعشب طبيعي عالي الجودة، يعتمد على أحدث التقنيات لضمان صلابة ومتانة تناسب اللعب الاحترافي وتحديث أنظمة الإضاءة بتقنيات LED حديثة، وتطوير نظام الصوت لتعزيز التجربة الجماهيرية، إلى جانب تركيب شاشات عملاقة لبث المباريات والإعادات بلقطات واضحة وحية وهو ما سيكون بعد نهاية الأشغال الكبيرة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة انا الخبر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من انا الخبر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
