عرب وعالم / خبرك نت

شهر في غزة: قلوب مثقلة بحكايات الفقد والألم

  • 1/2
  • 2/2

يأتي هذا العام والكثير من أهالي القطاع يقيمون إما في الشوارع بلا مأوى أو في خيام صغيرة الأمر الذي يحول دون إمكانية إقامة الشعائر الرمضانية التي درجوا على إقامتها مع كل رمضان مثل الإفطارات الجماعية.

مراسل أخبار الأمم المتحدة في غزة زار عددا من أهالي غزة ونقل لنا مشاعرهم وأحاسيسهم بهذه المناسبة.

 

رمضان بطعم الكآبة

عبد الله جربوع، أحد سكان غزة، يصف لنا كيف أن رمضان في ظل الحرب ليس مجرد شهر من الصيام، بل هو رحلة في أتون المعاناة، حيث تتلاشى ملامح الفرح، وتتجلى صور الفقد والألم. ويضيف:

“كئيب للغاية هو شهر رمضان خلال الحرب. إنه يختلف عن رمضان خلال الحروب السابقة. يأتي شهر رمضان وهناك أناس مفقودون وآخرون ميتون، وأناس تدمرت منازلهم. وأناس يقيمون في الشوارع بلا مأوى. يكاد قلبي ينفطر حزنا”.

متجولا بين أنقاض منزله، يصف عبد الله جربوع كيف تحولت ليالي رمضان من لم شمل العائلة إلى تشتت في الخيام، وكيف أن الفرحة غابت لتحل مكانها رائحة الحريق.

متجولا بين أنقاض منزله، يصف عبد الله جربوع كيف تحولت ليالي رمضان من لم شمل العائلة إلى تشتت في الخيام، وكيف أن الفرحة غابت لتحل مكانها رائحة الحريق.

 

رمضان برائحة الحريق

متجولا بين أنقاض منزله، يصف عبد الله جربوع كيف تحولت ليالي الشهر الفضيل من لم شمل للعائلة إلى تشتت في الخيام، وكيف أن الفرحة غابت لتحل مكانها رائحة الحريق:

“هذا منزل العائلة الذي كنا نتجمع…

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

قد تقرأ أيضا