تجولت "اليوم" في قلب جدة وماضيها في جدة التاريخية بحلة تراثية أصيلة، إذ تزينت أزقتها العتيقة ومبانيها الأثرية بمظاهر الفرح والفخر، مستعيدة أمجاد الماضي في أجواء وطنية تعكس عمق التاريخ السعودي وذلك خلال يوم التأسيس.
وتجسد احتفالات جدة التاريخية بيوم التأسيس ارتباط الحاضر بالماضي، وتؤكد الهوية الوطنية العريقة للمملكة.
وشهدت المنطقة تدفق العائلات والزوار الذين حرصوا على ارتداء الأزياء التقليدية مثل المُحْرَم والثوب النجدي والعباءات المزخرفة، في مشهد يعكس ارتباط المجتمع بتراثه العريق.
وحرصت الجهات المنظمة على تقديم عروض تحكي قصة التأسيس، إذ قُدمت عروض شعبية مثل المجرور والينبعاوي، وسردت القصص التاريخية عن تأسيس الدولة السعودية الأولى.
ومع غروب الشمس، أُضيئت الأنوار وانطلقت المسيرات الشعبية في الحارات القديمة، بينما صدحت الأناشيد الوطنية في أجواء حملت عبق التاريخ ورائحة البحر، ليعيش الجميع ليلة تأسيسية خالدة تُخلد في ذاكرة جدة التاريخية.
وتجسد احتفالات جدة التاريخية بيوم التأسيس ارتباط الحاضر بالماضي، وتؤكد الهوية الوطنية العريقة للمملكة.
يوم التأسيس
بين جدران جدة العتيقة وأسواقها التراثية، اجتمع الصغار والكبار ليحكوا قصة وطن تأسس على العز والمجد، ويتوارثوا عشق الأرض التي وحدت القلوب.وشهدت المنطقة تدفق العائلات والزوار الذين حرصوا على ارتداء الأزياء التقليدية مثل المُحْرَم والثوب النجدي والعباءات المزخرفة، في مشهد يعكس ارتباط المجتمع بتراثه العريق.
قصة التأسيس
كما انتشرت الأعلام والرايات الوطنية على المباني والأسواق القديمة، ما أضفى على المكان طابعًا احتفاليًا استثنائيًا.وحرصت الجهات المنظمة على تقديم عروض تحكي قصة التأسيس، إذ قُدمت عروض شعبية مثل المجرور والينبعاوي، وسردت القصص التاريخية عن تأسيس الدولة السعودية الأولى.
المسيرات الشعبية
كما شارك الحرفيون في استعراض المهن القديمة مثل صناعة السبح والخزف والمشالح التقليدية والحرف اليدوية، ما أتاح للزوار فرصة التعرف على الحرف التراثية التي ازدهرت في جدة عبر العصور.ومع غروب الشمس، أُضيئت الأنوار وانطلقت المسيرات الشعبية في الحارات القديمة، بينما صدحت الأناشيد الوطنية في أجواء حملت عبق التاريخ ورائحة البحر، ليعيش الجميع ليلة تأسيسية خالدة تُخلد في ذاكرة جدة التاريخية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.