وتشمل التهم الاعتداء الخطير، الذي يندرج تحت العنف القائم على النوع الاجتماعي، بجانب الاعتداء البسيط والتهديدات.
وشغل فيرنانديز منصب الرئيس خلال الفترة من 2019 إلى 2023، حينما خسر أمام الرئيس الحالي خافيير ميلي.
وبدأت التحقيقات بعدما نشرت يانيز صورا وهي مصابة بكدمة سوداء حول عينها وأخرى داكنة على ذراعها.
وظهرت مزاعم الاعتداءات خلال تحقيق في الفساد مع فيرنانديز ومقربين منه، ونفوها خلال التحقيقات، وفق صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.
ووصل إركوليني لصور الاعتداءات خلال فحص هاتف مساعدة لفيرنانديز عملت معه لأكثر من 30 عاما.
وقالت يانيز للقاضي إنها أبلغت المساعدة بالاعتداءات العنيفة، وفق شهادة أمام المدعي العام في تمّوز وإفادة خطية في آب قدمتها في السفارة الأرجنتينية في مدريد، حيث تعيش السيدة الأولى السابقة حاليا.
ولم يستجب فرنانديز ومحاميه لطلب التعليق من “وول ستريت جورنال، لكنه صرح في إحدى جلسات محاكمته: “لو تعرض أي شخص في العلاقة للاعتداء، فهو أنا، وإذا كان أي شخص تحمل الإهانات وسوء المعاملة، فهو أنا”.
وأوضح القاضي أنه استخدم النصوص والصور وشهادة يانيز كدليل لتوجيه الاتهام إلى…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.