2025-02-07 20:38:00
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوقيع على الأوامر الرئاسية بحروف كبيرة وحبر أسود وأرسلها إلى التنفيذ. ولم يتمهل كثيراً في التعامل مع ملفي روسيا وإيران، إذ وقع على أوامره الرئاسية في ما يتعلق بالبلدين خلال الأسبوعين الأولين من بدء ولايته الجديدة.
قبل وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، وقَّع سيد البيت الأبيض على مشروع سياسة الضغط القصوى ضد إيران بهدف تصفير صادراتها النفطية. وقال ترمب إنه لم يرغب بالتوقيع على المشروع، لكن أكد أنه لا يجب أن تحصل إيران على أسلحة نووية.
قبل ثمانية أعوام، عندما انتخب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية اتخذ سياسة مماثلة. ولم تلغ إدارة جو بايدن العقوبات التي فرضها ترمب لكنها أبدت تساهلاً في تطبيقها، مما أدى في نهاية المطاف إلى تقليل حدة الضغوط على النظام الإيراني. ومع انتهاء ولاية جو بايدن لم تصل إدارته إلى حل للخروج من مأزق البرنامج النووي.
ترمب في ولايته الجديدة ينوي تنفيذ سياساته السابقة خلال عهده السابق، ويريد إزالة العقبات السابقة التي منعت تنفيذ برامجه في الشرق الأوسط.
كان الثلاثاء الماضي يوماً لتناول ملفات إيران و”حماس” وإسرائيل. وهذه المحاور الثلاثة متصلة ببعضها الآخر، وتجاوز المآزق المتعلقة بكل من هذه…
- موقع خبرك الاخبار لحظة بلحظة
تابعنا على صفحة الفيس بوك وتويتر ليصلك كل جديد
#ترمب #ومأزق #عنوانه #غزة #وإيران
ترمب ومأزق عنوانه غزة وإيران
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.