ادعت النجمة الاباحية البرازيلية فرناندا كامبوس أنّها مارست الجنس مع نيمار دون علم زوجته الحامل، ثمّ قالت إنّ ليونيل ميسي تواصل معها.
وأضافت كامبوس إنّ ميسي كان يائساً جداً لرؤيتها من وراء ظهر زوجته أنتونيلا روكوزو، الى درجة أنه تواصل معها عبر رسائل إنستغرام قائلاً “أين يمكنني رؤيتك؟ لا أستطيع أن أتحدّث كثيراً، أين تعيشين في البرازيل؟”.
ثمّ أخبرت متابعيها البالغ عددهم 1.1 مليون أنّ ميسي أعجب بإحدى صورها قبل خمسة أيام لتقوم بدورها بإبداء إعجابها ببعض منشوراته، ثمّ أرسل لها رسالة.
وكانت الفتاة قد ادعت في وقت سابق أنها قضت الليلة مع النجم البرازيلي نيمار، في شقة فاخرة في ساو باولو، وأن نيمار قام بمغازلتها عبر إنستغرام خلال كأس العالم 2022 في قطر، وادعى اللاعب البرازيلي في ذلك الوقت أن علاقته بعارضة الأزياء برونا بيانكاردي كانت تمر بمرحلة صعبة.
ويُزعم أن نيمار استمر في إرسال رسائل إلى فرناندا ومكالمتها بالفيديو حتى العام 2023، وقيل أنه بعد عودة اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً إلى البرازيل، دعاها إلى شقة فاخرة في ساو باولو.
وصرحت كامبوس لوسائل الإعلام البرازيلية أنها لم تكن تعلم بأن لاعب سانتوس الحالي وبرشلونة السابق لا يزال مع صديقته برونا، وقالت إنها لم تكتشف ذلك إلا في اليوم التالي.

…