تنطلق فعاليات "مختبر التاريخ الوطني” الذي تنظمه دارة الملك عبدالعزيز غدًا في مركز المؤتمرات والمعارض بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن في مدينة الرياض.
وتشارك أكثر من 25 جامعة و15 جهة وطنية، ويهدف المختبر إلى إشراك الطلاب والطالبات في استكشاف وابتكار حلول إبداعية تُعزز حفظ وتوثيق ونشر التاريخ الوطني بأساليب حديثة ومبتكرة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويتضمن المختبر العديد من الفعاليات المصاحبة، من أبرزها ورش العمل والمعرض المصاحب، كما يعتمد على مسارين رئيسين، هما مسار الابتكار الرقمي.
ويركز على توظيف التقنيات الرقمية المتقدمة لتطوير حلول تسهم في توثيق ونشر التاريخ الوطني بأساليب عصرية ومبتكرة.
وكذلك مسار الأثر الاجتماعي الذي يُعنى بابتكار مبادرات مجتمعية تعزز ارتباط المجتمع بالتاريخ الوطني من خلال وسائل تفاعلية تستهدف مختلف الفئات العمرية.
وتسعى دارة الملك عبدالعزيز من خلال هذه الفعالية النوعية إلى تعزيز الهوية الوطنية وربط المجتمع بتاريخ المملكة وتراثها العريق، كما تهدف إلى تبسيط المحتوى التاريخي وجعله متاحًا لجميع شرائح المجتمع.
ويطمح المختبر إلى بناء مجتمع تفاعلي من الشباب المهتمين بالتاريخ الوطني، بما يدعم توجه المملكة نحو الابتكار في حفظ الموروث الوطني وتوثيقه للأجيال القادمة.
وذلك في مبادرة تمثل خطوة نوعية نحو بناء مجتمع يُقدر تراثه العريق ويعيد تقديمه بروح معاصرة تخاطب تطلعات المستقبل.
وتشارك أكثر من 25 جامعة و15 جهة وطنية، ويهدف المختبر إلى إشراك الطلاب والطالبات في استكشاف وابتكار حلول إبداعية تُعزز حفظ وتوثيق ونشر التاريخ الوطني بأساليب حديثة ومبتكرة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
مختبر التاريخ الوطني
وتسعى الفعالية إلى تعزيز الهوية الوطنية وقيم المواطنة والانتماء، من خلال تمكين المشاركين من تطوير أفكار ومشروعات تقنية ومبادرات مجتمعية تُبسط الوصول إلى التراث الثقافي والتاريخ الوطني وتجعل محتواه جاذبًا ومتاحًا لجميع الفئات.ويتضمن المختبر العديد من الفعاليات المصاحبة، من أبرزها ورش العمل والمعرض المصاحب، كما يعتمد على مسارين رئيسين، هما مسار الابتكار الرقمي.
ويركز على توظيف التقنيات الرقمية المتقدمة لتطوير حلول تسهم في توثيق ونشر التاريخ الوطني بأساليب عصرية ومبتكرة.
وكذلك مسار الأثر الاجتماعي الذي يُعنى بابتكار مبادرات مجتمعية تعزز ارتباط المجتمع بالتاريخ الوطني من خلال وسائل تفاعلية تستهدف مختلف الفئات العمرية.
20 متحدثًا من رواد مجالات الابتكار والتراث
ويستضيف المختبر 20 متحدثًا من رواد مجالات الابتكار والتراث، إلى جانب 13 محكمًا لتقييم المشروعات المقدمة من المشاركين، وأكثر من 20 ميسرًا لتقديم الدعم والتوجيه للمشاركين خلال مراحل تطوير الأفكار والمبادرات.وتسعى دارة الملك عبدالعزيز من خلال هذه الفعالية النوعية إلى تعزيز الهوية الوطنية وربط المجتمع بتاريخ المملكة وتراثها العريق، كما تهدف إلى تبسيط المحتوى التاريخي وجعله متاحًا لجميع شرائح المجتمع.
ويطمح المختبر إلى بناء مجتمع تفاعلي من الشباب المهتمين بالتاريخ الوطني، بما يدعم توجه المملكة نحو الابتكار في حفظ الموروث الوطني وتوثيقه للأجيال القادمة.
الاستثمار في المواهب الوطنية
ويستثمر مختبر التاريخ الوطني في المواهب الوطنية وإشراكها في صياغة حلول مبتكرة تُسهم في الحفاظ على إرث الوطن.وذلك في مبادرة تمثل خطوة نوعية نحو بناء مجتمع يُقدر تراثه العريق ويعيد تقديمه بروح معاصرة تخاطب تطلعات المستقبل.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.