برعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، أطلق صاحب السمو الأمير د. بندر بن عبدالله بن مشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، اليوم الخميس، في الرياض، "تحدي أبشر 2025" في نسخته الخامسة، تحت شعار "نبتكر لمجتمع آمن".
بحضور مدير مركز المعلومات الوطني د. عصام بن عبدالله الوقيت، والرئيس التنفيذي لشركة علم محمد العمير.
وأوضح أن الأفكار تخضع لمراحل من الفحص والتدقيق، وتتحول لاحقًا إلى خدمات رقمية تُقدم عبر منصات الوزارة.
وقال: "في هذا العام نطمح إلى استقبال أفكار تتفوق على سابقاتها من حيث الإبداع وتوظيف التقنيات الحديثة، لاسيمًا تقنيات الذكاء الاصطناعي بجميع أشكالها، لتحقيق الريادة التقنية التي تعد ركيزة أساسية للسيادة الوطنية.
ويتيح تحدي أبشر الفرصة للمبدعين والمبتكرين للمشاركة بتطوير خدمات وزارة الداخلية لعالم أبشر "أبشر أفراد، وأبشر أعمال، وأبشر حكومة، وأبشر داخلية، وميدان الشامل"، للاستمرار في التطوير وتقديم خدمات عالية الجودة للمواطنين والمقيمين والزوار المستفيدين من خدمات أبشر.
وتطويع التقنية لخدمة الإنسان وتحسين جودة الحياة، والإسهام في تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 بوصول المملكة إلى المراكز الخمسة الأولى في مؤشر الأمم المتحدة لتطور الحكومة الإلكترونية.
وتستهدف مجالات تحدي أبشر، أفكار إبداعية وحلول ذكية عبر استخدام الهوية الرقمية لتعزيز دور وزارة الداخلية في الأمن والسلامة لتقديم تطبيقات وخدمات مبتكرة إبداعية داخل وخارج المملكة التي يحتاجها مستفيدو أبشر، وتطوير خوارزميات ذكية، وإعادة هندسة الإجراءات لتحسين الخدمات الحالية.
وأيضًا بناء خدمات جديدة إبداعية تعزز من التحول الرقمي بطرق ذكية مبتكرة، وتطوير خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل وفهم المحتويات الصوتية والنصية والمرئية، التي تسهم في فهم البلاغات والقضايا.
بحضور مدير مركز المعلومات الوطني د. عصام بن عبدالله الوقيت، والرئيس التنفيذي لشركة علم محمد العمير.
استقبال الأفكار من المبتكرين
أكد الأمير د. بندر بن عبدالله بن مشاري، أن الوزارة مستمرة في استقبال الأفكار من المبتكرين لتقديم أفكارهم الإبداعية التي تسهم في تطوير خدمات الوزارة وتحويلها إلى حلول رقمية مبتكرة تخدم المواطنين والمقيمين على حد سواء.وأوضح أن الأفكار تخضع لمراحل من الفحص والتدقيق، وتتحول لاحقًا إلى خدمات رقمية تُقدم عبر منصات الوزارة.
وقال: "في هذا العام نطمح إلى استقبال أفكار تتفوق على سابقاتها من حيث الإبداع وتوظيف التقنيات الحديثة، لاسيمًا تقنيات الذكاء الاصطناعي بجميع أشكالها، لتحقيق الريادة التقنية التي تعد ركيزة أساسية للسيادة الوطنية.
تطوير الخدمات الرقمية
أوضح مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، أن الوزارة ماضية في تطوير خدماتها الرقمية سواء من خلال كفاءاتها الداخلية أو عبر التعاون مع المبدعين والمبتكرين من خارج الوزارة.ويتيح تحدي أبشر الفرصة للمبدعين والمبتكرين للمشاركة بتطوير خدمات وزارة الداخلية لعالم أبشر "أبشر أفراد، وأبشر أعمال، وأبشر حكومة، وأبشر داخلية، وميدان الشامل"، للاستمرار في التطوير وتقديم خدمات عالية الجودة للمواطنين والمقيمين والزوار المستفيدين من خدمات أبشر.
التحول الرقمي باستخدام التقنيات الحديثة
يهدف التحدي إلى تمكين الإبداع والابتكار في التحول الرقمي باستخدام التقنيات الحديثة؛ مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والطائرات المسيرة والواقع المعزز والافتراضي، وتحويل الأفكار الإبداعية والحلول الذكية إلى خدمات رقمية، وتحسين تجربة المستخدم عن طريق سماع صوته "العميل أولًا".وتطويع التقنية لخدمة الإنسان وتحسين جودة الحياة، والإسهام في تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 بوصول المملكة إلى المراكز الخمسة الأولى في مؤشر الأمم المتحدة لتطور الحكومة الإلكترونية.
موقع التحدي الرسمي
أوضحت وزارة الداخلية أن التسجيل في التحدي متاح للمواطنين والمقيمين، ولجميع العقول المبدعة في العالم، وذلك عبر تعبئة النموذج في موقع التحدي الرسمي هنا، وتُستقبل الأفكار من خلال الموقع خلال الفترة من 23 يناير حتى 28 فبراير المقبل.وتستهدف مجالات تحدي أبشر، أفكار إبداعية وحلول ذكية عبر استخدام الهوية الرقمية لتعزيز دور وزارة الداخلية في الأمن والسلامة لتقديم تطبيقات وخدمات مبتكرة إبداعية داخل وخارج المملكة التي يحتاجها مستفيدو أبشر، وتطوير خوارزميات ذكية، وإعادة هندسة الإجراءات لتحسين الخدمات الحالية.
وأيضًا بناء خدمات جديدة إبداعية تعزز من التحول الرقمي بطرق ذكية مبتكرة، وتطوير خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل وفهم المحتويات الصوتية والنصية والمرئية، التي تسهم في فهم البلاغات والقضايا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.