تعتبر الأحداث السياسية والإنسانية في المنطقة من المواضيع الحساسة التي تتطلب تسليط الضوء عليها بشكل دقيق وموضوعي،في هذا السياق، يعتبر خالد منتصر واحدًا من الأسماء البارزة في الإعلام المصري، حيث يتميز بآرائه الحادة وانتقاداته المستمرة للسياسات المختلفة المتعلقة بالقضية الفلسطينية،ولذلك، فإنه من المهم أن نسلط الضوء على تصريحاته الأخيرة حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة ومواقف أخرى أثارت جدلاً واسعاً في المجتمع.
خالد منتصر يتحدث عن القطاع
في منشور له على صفحته الرسمية، سلط خالد منتصر الضوء على الأضرار التي خلفها الصراع في القطاع، حيث كتب
“فاتورة الانتصار المزعوم 46 ألف قـ تيل
80 ألف منزل مدمـ ر
70% من القطاع غير صالح للسكن
40 مليار $ إعادة إعمار!!”
تصريحات خالد منتصر على أحمد منصور
تطرق خالد منتصر أيضًا إلى موضوع الإرهاب في مصر، حيث ذكر
“الإرهـ ابي الذي يخطط لعمليات إرهـ ابيه في مصر من داخل سوريا طلع أزهري من حركة” حازمون”!!!!!
رسالة إلى الواهمين المتوهمين بأن الجرعة الدينية في تعلم الانتماء للوطن.”
لقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل قوية على صفحته بالفيسبوك، حيث تعرض لهجوم واسع من بعض المتابعين، مما يعكس حجم الانقسام في الآراء حول هذه القضايا قد تكون جديدة بالنسبة لكثيرين.
خالد منتصر وحمـ اس
في سياق متصل، علق خالد منتصر على جماعة حماس، قائلاً
“الفرحة العارمة بين أهل غز٨ه بوقف إطلاق النار، والرضا بوضع أسوأ بكثير عما قبل طوفان الأقصى، يدل على أن ما حدث ١٠/٧ من حماس هو أكبر حماقة في تاريخ القضية.”
تدل هذه التصريحات على موقف خالد منتصر الواضح من الأحداث والتهديدات التي تواجه المنطقة، مما يجعله شخصية مؤثرة تخدم كمرآة تعكس مشاعر وآراء كثير من الناس في الواقع المتآزم.
ختامًا، إن خالد منتصر يظل شخصية مثيرة للجدل في الساحة الإعلامية، حيث يعبر عن آراء قوية تتعلق بالقضايا الساخنة في العالم العربي،تسلط تصريحاته الضوء على الأبعاد الإنسانية والسياسية للصراعات في المنطقة، مما يحتم على الجميع التفكير فيما وراء الظواهر السطحية والضغط المستمر من خلال وسائل الإعلام،من المهم متابعة تلك النقاشات لفهم الجوانب المختلفة للأحداث وتأثيراتها على المجتمعات المتضررة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة جريده فكره فن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من جريده فكره فن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.